نادي الفتح يواصل تعزيز حضوره الاتصالي ضمن رؤية 2030 حتى 2025

نادي الفتح ودوره الاتصالي المتميز في دعم رؤية 2030

شارك محمد الضيف، مدير الإعلام والاتصال بنادي الفتح، في لقاء “تواصل” الذي نظمه مكتب الإدارة الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030 في المنطقة الشرقية، بحضور نخبة من مسؤولي الإعلام والاتصال من مختلف القطاعات؛ بهدف تعزيز الدور المؤسسي والاتصالي للنادي بما يتماشى مع رؤية 2030 الوطنية الطموحة.

مشاركة نادي الفتح في لقاء تواصل كركيزة أساسية لدعم رؤية 2030

تأتي مشاركة نادي الفتح في لقاء “تواصل” ضمن استراتيجيته الراسخة لدعم أهداف رؤية 2030، حيث عمل النادي على تفعيل دوره كشريك نشط في الحراك الاتصالي الوطني. وفي هذا الإطار، استعرض محمد الضيف التزام النادي بمواكبة أحدث التطورات في مجال الإعلام والتواصل المؤسسي، مؤكدًا أهمية تبادل الخبرات مع الجهات الرائدة لتعزيز حضور النادي ودوره الاتصالي في المشهد الرياضي والمؤسساتي. إن مشاركة نادي الفتح تعكس حرصه على تكامل الجهود الوطنية لتعزيز منظومة الاتصال بما يتوافق مع المستهدفات المستقبلية لخطة الرؤية.

تعزيز منظومة الاتصال الموحدة بين القطاعات المختلفة ورؤية نادي الفتح 2030

يهدف لقاء “تواصل” إلى تأسيس منظومة اتصال متكاملة وموحدة تعبر عن طموحات رؤية المملكة 2030، وهذا ما يدعم أهداف نادي الفتح في توسيع نطاق حضوره الاتصالي. وقد سلط اللقاء الضوء على أهمية:

• توحيد الرسائل الإعلامية بين القطاعات المختلفة
• دمج القطاع الرياضي ضمن الاستراتيجية الاتصالية الوطنية
• تعزيز التعاون بين المؤسسات الحكومية وغير الربحية

وشكل حضور نادي الفتح إسهامًا فاعلًا في هذه الرؤية الشاملة؛ إذ يؤكد النادي على ضرورة مساهمته المستمرة في بناء بيئة اتصالية متطورة تدعم توجهات المملكة نحو تحقيق التنمية المستدامة.

آفاق نادي الفتح في مواكبة رؤية 2030 من خلال الاتصال الإعلامي

تواصل نادي الفتح جهوده في تعزيز دوره الاتصالي بمواكبة مستجدات الإعلام الحديث والتقنيات الرقمية، مستندًا على استراتيجيات مدروسة تواكب رؤية 2030. إذ يعمل النادي على تحقيق:

من خلال هذه المحاور، يسعى نادي الفتح إلى ترسيخ حضوره الاتصالي كشريك فاعل ومؤثر في منظومة الاتصال الوطني، مما يعزز دوره ويزداد تأثيره مع استمرار تطور رؤية المملكة 2030 وازدهار المجتمع الرياضي والإعلامي.

في إطار رؤية المملكة 2030، يتواصل نادي الفتح في تطوير منظومته الاتصالية، معتمداً على لقاءات مثل “تواصل” لتعزيز تبادل الخبرات وبناء شبكة قوية من العلاقات بين الجهات المؤثرة، مؤكدًا بذلك مكانته كشريك استراتيجي في دعم الحراك الوطني الإعلامي والرياضي.