ظهور نادر.. تطورات جديدة في حالة الفنانة أنغام الصحية وتدهور جهاز المناعة يؤثر على تناول الطعام

جهاز المناعة تدهور ولا تستطيع تناول الطعام.. الكشف عن تطورات جديدة بشأن الحالة الصحية للفنانة أنغام

تعاني الفنانة أنغام حاليًا من تدهور في جهاز المناعة وضعف شديد يمنعها من تناول الطعام أو البلع بشكل طبيعي، ما جعل الفريق الطبي المعالج في مستشفى متخصص بمدينة برلين يعتمد على التغذية الصناعية سواء عن طريق الفم أو الأنف لتعزيز قوتها ومقاومة المرض.

التغذية الصناعية كحل أساسي لحماية الفنانة أنغام في ظل تدهور جهاز المناعة

تواجه أنغام مشكلة كبيرة في تناول الطعام، مما استدعى الفريق الطبي إلى اللجوء إلى التغذية الصناعية للحفاظ على استقرار صحتها، بعد أن أصبح جسدها ضعيفًا للغاية وغير قادر على البلع بالطريقة المعتادة، وهذه الخطوة أساسية لتعويض النقص الغذائي الذي يصاحب ضعف جهاز المناعة. التغذية الصناعية توفر العناصر اللازمة لتعزيز قوة الجسم ودعم المناعة، خصوصًا مع الحالة الصحية غير المستقرة التي تمر بها أنغام في الوقت الراهن.

عدم إجراء عملية جراحية ثالثة وأنغام تحت رعاية طبية دقيقة

نفى المصدر الطبي المسؤول عن متابعة حالة أنغام كل الأخبار التي تدور حول خضوعها إلى عملية جراحية ثالثة، مؤكدًا أن الوضع الصحي الحالي لا يسمح بأي تدخل جديد؛ لأن جسدها يعاني من ضعف شديد ويحتاج إلى استقرار تام لتجنب تفاقم وضعه. الفريق الطبي قرر تأجيل أي عمليات حتى تتحسن الحالة الصحية، مع توفير جميع سبل الراحة والعناية التي تضمن عدم حدوث مضاعفات إضافية.

انخفاض كفاءة جهاز المناعة ونقل الفنانة أنغام إلى وحدة عزل طبية

تعاني أنغام من انخفاض ملحوظ في كفاءة جهاز المناعة، الأمر الذي استوجب نقلها إلى وحدة العزل داخل المستشفى لتجنب الإصابة بأي عدوى قد تضر بحالتها، خاصة وأن جهاز مناعتها لا يقوى على مقاومة الالتهابات بسهولة؛ مما يعرضها لمخاطر صحية إضافية. يعيش الفريق الطبي حالة استنفار كاملة للحفاظ على استقرار وضعها ومنع أي مضاعفات قد تظهر فجأة خلال هذه الفترة الحساسة.

تظل أنغام تحت رعاية طبية متكاملة تركز على تأمين الغذاء اللازم ودعم المناعة وتوفير بيئة صحية خالية من العدوى، في انتظار تحسن حالتها مما يسمح برفع القيود المفروضة على التدخلات الطبية أو طرق التغذية.