كل ما تريد معرفته عن القرية الأولمبية بجامعة أسيوط: مرافق وخدمات مميزة

القرية الأولمبية بجامعة أسيوط.. دعم غير محدود للأبطال

أكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، أن القرية الأولمبية تمثل نقلة نوعية في استراتيجيات دعم الرياضة بالجامعة. بفضل منشآتها المتطورة، تُقدم القرية خدمات رياضية متعددة تعزز من قدرات الرياضيين وتساهم في اكتشاف المواهب الجديدة. وتدعم القرية تنظيم الفعاليات الكبرى محليًا ودوليًا، مما يجعلها منصة تدريبية ملهمة للأبطال.
ساهم الدكتور أحمد عبدالمولى، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور أحمد قراعة، المشرف العام على القرية، في توفير الأنشطة الرياضية الرائدة بالقرية. كما يدعم المكان نخبة من المدربين المتخصصين، مما يعزز من جودة التدريب وتشجيع الرياضيين على تحقيق المزيد من الإنجازات.

القرية الأولمبية بجامعة أسيوط.. مرافق بمعايير عالمية

تضم القرية الأولمبية منشآت رياضية متعددة مصممة بأفضل المعايير العالمية لتلبية احتياجات مختلف الألعاب الرياضية. من بين أبرز المرافق:

• الاستاد الدولي: يتسع لـ20 ألف مشجع لاستضافة البطولات الكبرى، بما فيها الفعاليات الخاصة بمشروع “كابيتانو مصر”.
• مجمع السباحة الأولمبي: يضم حمامات سباحة متعددة مجهزة بأحدث التقنيات.
• الصالات الرياضية المغلقة: صالات كبرى تتسع لعشرة آلاف متفرج، مع تجهيزات متطورة لكرة اليد، السلة، والطائرة.
• مركز اللياقة البدنية: يحتوي على أحدث الأجهزة للتأهيل البدني وبرامج إعادة التأهيل بعد الإصابات.
• ملاعب الإسكواش: مجهزة بمعايير عالمية ومدرجات مكيفة تستوعب 100 متفرج.
• المسطحات الخضراء والنوادي الاجتماعية: مساحات مخصصة للعائلات ومرافق ترفيهية للعامة.

القرية الأولمبية بجامعة أسيوط.. رؤية رياضية مستدامة

من خلال جمعها بين المرافق ذات الطراز العالمي والاهتمام بالمواهب الرياضية، تُعزز القرية الأولمبية بجامعة أسيوط مكانتها كصرح رياضي بارز في مصر. إضافة إلى ذلك، تقدم خدماتها ليس فقط للمجتمع الجامعي بل للمجتمع الخارجي أيضًا، مما يجعلها منارة رياضية تنير الطريق نحو مستقبل رياضي مشرق.