أوضح الإعلامي أحمد شوبير أن نجله مصطفى شوبير لم يعد يُعتبر حارسًا واعدًا كما يُشاع في وسائل الإعلام الرياضية، إذ تجاوز مرحلة الحارس الناشئ وأصبح لا يزال يخضع لتقييم الجهاز الفني في النادي الأهلي.
تقييم أداء مصطفى شوبير وحقيقة لقبه كحارس واعد في الأهلي
أكد شوبير خلال برنامجه الإذاعي أن لقب “حارس واعد” عادةً يُستخدم للاعب في بداية مشواره مثل عمر 18 أو 19 سنة، بينما مصطفى الآن ضمن التشكيلة الأساسية للنادي الأهلي، مما يستدعي تغيّر نظرة المدربين إليه ليصبح لاعبًا يعتمد عليه أو يتم تقييم أدائه بشكل مختلف، مع الإشارة إلى أن ارتكاب بعض الأخطاء أمر طبيعي في تلك المرحلة من حياته المهنية.
ردود فعل أحمد شوبير حول الجدل الإعلامي وتأثيره على مصطفى شوبير
ذكر أحمد شوبير أنه يفضل الابتعاد عن الحديث عن نجله لتفادي إحراج نفسه، وأضاف أنه أخطأ بالرد مرة واحدة على تعليق مدرب لم يكن يستحق الرد، مؤكدًا أن الآراء التي تُثار في البرامج الرياضية لا تؤثر على قرارات الجهاز الفني، حيث لكل مدرب قناعاته الخاصة في اختيار الحارس المناسب دون تدخل خارجي.
دور الإعلام والبرامج الرياضية في تقييم حارس مرمى الأهلي مصطفى شوبير
تحدث شوبير عن الاستمرار في الجدل الإعلامي حول نجله رغم وجود قضايا رياضية أخرى مهمة في مصر، متسائلًا عن سبب التركيز المستمر على مصطفى شوبير في البرامج الرياضية، مؤكدًا ضرورة التركيز على تطوير أداء اللاعبين مع وجود نية صافية من المسؤولين والإعداد الجيد للفرق بعيدا عن الإثارة الإعلامية التي لا تخدم الرياضة المصرية.
- المدرب هو صاحب القرار النهائي في اختيار حارس المرمى المناسب للفريق
- اللاعبون الشباب يمرون بمرحلة أخطاء طبيعية تساهم في تطورهم المهني
- يجب أن يكون اهتمام الإعلام منصبًا على الرياضة بشكل عام وليس شخصًا واحدًا فقط
رسميًا.. الكليات والمعاهد المتاحة لطلاب الدبلومات الفنية 2025 بنظامي 3 و5 سنوات اليوم
هبوط أرباح أرامكو خلال الربع الثاني من 2025.. كم كانت النتيجة؟
الاتفاق يعلن ضم فرانسيسكو كالفو من هاتاي سبور مقابل 800 ألف يورو – تعرف على تفاصيل الصفقة
اليورو يرتفع مقابل الدولار النيوزيلندي.. ما هي توقعات السوق لليوم 29-7-2025؟
مبابي ويامال يتنافسان على جائزة أفضل لاعب في أغسطس بالليجا 2025 الآن
«موجة حماس» نصير مزراوي يعود بقوة ويخطف الأنظار في ودية مانشستر يونايتد ضد ليدز
زينب جواد المحامية العراقية تثير موجة واسعة من الجدل.. ما القصة؟