«الإجازة اقتربت» مواعيد عيد الأضحى 1446 في السعودية تعرف عليها الآن

تعد مواعيد إجازة عيد الأضحى 1446هـ في السعودية من المواضيع التي تهم الجميع في مختلف الفئات، سواء في القطاع العام أو الخاص أو حتى في سوق الأسهم السعودي وموسسات القطاع غير الربحي، وتعتبر هذه الإجازة السنوية فرصة للجميع للاستمتاع بأوقات العيد والاحتفال بالشعائر الإسلامية مع الأهل والأصدقاء والعودة إلى أعمالهم بعد ذلك وفق المواعيد المحددة بقرارات الجهات الرسمية، إذ تزامنت بداية عطلة عيد الأضحى لهذا العام مع وقفة عرفات يوم الخميس 6 يونيو 2025 الموافق 9 ذو الحجة 1446هـ، فيما تم تحديد مواعيد انتهاء الإجازة لكل قطاع وفق جدول زمني مختلف.

مواعيد إجازة عيد الأضحى 1446هـ في السعودية

تتفاوت مراحل انتهاء مواعيد إجازة عيد الأضحى 1446هـ في السعودية بناءً على طبيعة المؤسسة أو القطاع الذي ينتمي إليه المواطنون، فالتباين في أوقات العمل بين القطاعات المختلفة يتم الإعلان عنه من خلال الإصدارات الرسمية، وفيما يلي توضيح للأوقات المحددة:

• ينتهي الطلاب في السعودية من عطلتهم يوم الخميس 2 ذو الحجة 1446هـ، وهو الموعد الذي أعلنت عنه وزارة التربية والتعليم ليعودوا إلى مقاعد الدراسة.
• أما موظفو القطاع العام فستنتهي إجازتهم بنفس اليوم، تحديدًا يوم الخميس 2 ذو الحجة 1446هـ، لبدء العودة للعمل.
• بالنسبة لتداول السعودية فإن العطلة ستنتهي يوم الثلاثاء 4 يونيو 2025 ميلاديًا، حيث كان هذا الموعد موضوع إعلان رسمي على الصفحات الرسمية للمنصة.
• موظفو القطاع الخاص سينهون إجازاتهم يوم الأحد الموافق 8 يونيو 2025 ميلاديًا (13 ذو الحجة 1446هـ)، ليعودوا إلى أعمالهم في اليوم التالي.
• أخيرًا، القطاع غير الربحي يعاود العمل بعد انتهاء الإجازة يوم الأحد 8 يونيو 2025، بحيث يعود الموظفون للعمل في الاثنين التالي.

متى تنتهي إجازة عيد الأضحى في سوق الأسهم السعودي؟

بالنسبة للقطاع المالي، تنتهي مواعيد إجازة عيد الأضحى 1446هـ في السعودية بسوق الأسهم الأربعاء 15 ذو الحجة 1446هـ الموافق 11 يونيو 2025، حيث كانت إجازة سوق الأسهم قد بدأت مع بقية الجهات يوم الخميس 9 ذو الحجة 1446هـ، هذا الجدول الزمني يضمن عودة التداول بشكل منتظم بعد انتهاء عطلة العيد لتستأنف الأسواق نشاطاتها التجارية المعتادة.

جدول مواعيد انتهاء إجازة عيد الأضحى 1446هـ

مواعيد إجازة عيد الأضحى 1446هـ في السعودية هي من أكثر الأمور تأثرًا بالتنوع الكبير في طبيعة القطاعات التي تعمل في الدولة، من الطلاب والقطاع العام إلى القطاع الخاص وسوق الأسهم والقطاع غير الربحي، كما تُبرز أهمية التنظيم والتنسيق بين مختلف الأنشطة بما يضمن تحقيق التوازن بين التزامات العمل وفترة الإجازة.