عصام الحضري يحتفل بعيد ميلاد حفيده اليوم 5/11/2025 بأجواء عائلية سعيدة

احتفل الكابتن عصام الحضري بعيد ميلاد حفيده “عيسى”، معبرًا عن مدى سعادته الكبيرة وحبه العميق له، مؤكدًا أن وجود حفيده أحدث فرقًا جذريًا في حياته، وجعله يشعر وكأن العالم انقسم إلى قبل وبعد “عيسى”. الحضري نشر صورة تجمعه مع زوجته وهما يحملان حفيدهما على حسابه في إنستجرام، مصحوبة بتعليق دافئ قال فيه: “عيسى حفيدي، فعلاً أعز الولد ولد الولد، حياتي كلها ما قبل حفيدي شيء وبعده دنيا تانية خالص، كل سنة وانت طيب وبخير يا سد يا صغير، وربنا يفرحكم دايمًا بأولادكم وأحفادكم”.

كيف يعبّر عصام الحضري عن حبه لحفيده “عيسى” وأثره في حياته

الكلمة المفتاحية “عصام الحضري يحتفل بعيد ميلاد حفيده” تجسد لحظات فرحة خاصة تحمل الكثير من المعاني الإنسانية لدى الحضري، الذي يرى في “عيسى” الحياة نفسها وكأنها بدأت من جديد. هذا الحفيد أصبح مركز اهتمامه ومصدر سعادته، محاطًا بالرعاية والدفء العائلي، ويعبّر الحضري بأسلوب صادق عن مكانة حفيده في قلبه، ما يزيد من قيمة العلاقة بين الأجيال داخل الأسرة ويبرز لحظات الفرح العائلية التي يمتع بها.

تأثير حفيد عصام الحضري على حياته الشخصية والروحانية

توضح الكلمة المفتاحية “عصام الحضري يحتفل بعيد ميلاد حفيده” كيف أن الرحلة بعد قدوم الحفيد تختلف كليًا عن الحياة السابقة؛ حيث يمنح الحفيد الجديد للحضري معنى جديدًا للفرح والراحة النفسية. وجود “عيسى” في حياته أضاف بعدًا روحانيًا وإنسانيًا إيجابيًا، يؤكد الحضري أن كل العناية والاهتمام الموجهة لحفيده تملأ عليه حياته بالنشاط والحيوية، ويضلل فرحة لا توصف تمثلها المشاعر التي تربطه بالحفيد الصغير الذي يقربه أكثر من جذوره وأسرته.

رؤية عصام الحضري لأداء الأهلي والزمالك قبل مباراة السوبر وتأثير ذلك على مشاعر الفرح العائلية

في سياق حديثه عن عائلته، أكد الحضري في تصريحاته لمشاهدي ملعب ON أن أداء فريقي الأهلي والزمالك لم يكن مرضيًا قبل مباراة السوبر، مشيرًا إلى أن الأداء كان “غير مطمئن”. هذا الموقف الرياضي لا يقلل من فرحة الحضري بعيد ميلاد حفيده، ولكنه يوضح الجانب الواقعي في حياته كلاعب سابق ومتابع للشأن الكروي، حيث يوازن بين اهتمامه بأسرته الشخصية وشغفه بكرة القدم، مما يعكس طبيعة حياته المتوازنة بين الإنجازات الرياضية والروابط العائلية.