«نسب نجاح» نتيجة تنسيق علمي علوم ورياضة المرحلة الثانية 2025 تعرف على التفاصيل الجديدة

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي نتائج تنسيق المرحلة الثانية 2025 للطلاب الناجحين في امتحانات الدور الأول من الثانوية العامة، بناءً على المعايير التي حددها المجلس الأعلى للجامعات، حيث جاءت الحدود الدنيا للقبول في كليات التمريض وطب البيطري حسب النسب المئوية والدرجات المحددة بشكل دقيق.

الحدود الدنيا لنتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2025 لكليات التمريض وطب البيطري

جاءت نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2025 لكليات التمريض وطب البيطري لتوضح الحد الأدنى للدرجات المطلوبة للقبول، إذ حددت وزارة التعليم العالي نسبة 85.31% أي ما يعادل 273 درجة لكلية التمريض، في حين بلغ الحد الأدنى لقبول طب بيطري 86.71% بنسبة 277.5 درجة، مما يعكس أهمية هذه الكليات في التخصصات العلمية المرتبطة بالقطاع الصحي والبيطري.

تفاصيل نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2025 للشعب العلمية الأخرى

بالنسبة للشعب العلمية المختلفة، فقد تجاوزت نسبة قبول حاسبات ومعلومات رياضة 84.06% بواقع 269.5 درجة، أما كلية العلوم فقد بلغ الحد الأدنى 72.18% مع 231 درجة، بينما جاء المعهد الفني الصحي رياضة بنسبة 75% (240 درجة)، والمعهد الفني للتمريض بالجونة بنسبة 74.53% (238.5 درجة)، ما يدل على التنوع الواضح في نسب القبول وفقًا للتخصصات ومعايير وزارة التعليم العالي.

كيفية متابعة نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2025 والتنسيق المستقبلي للجامعات

يمكن للطلاب متابعة نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2025 من خلال المواقع الرسمية التابعة لوزارة التعليم العالي، حيث تُعلن النتائج بدقة ووضوح. يشمل التنسيق تطبيق القواعد التي وضعها المجلس الأعلى للجامعات، كما يجب على الطلاب تسجيل رغباتهم بدقة لضمان قبولهم في التخصص الذي يناسب مجموعهم.

• زيارة الموقع الالكتروني الرسمي لوزارة التعليم العالي.
• الاطلاع على الحدود الدنيا لكل كلية حسب نسبة النجاح.
• تسجيل الرغبات ضمن الفترة المحددة لإتمام التنسيق بنجاح.
• متابعة أي تحديثات أو إعلانات بخصوص المرحلتين الثالثة والرابعة.

تهدف نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2025 إلى تنظيم عملية قبول الطلاب في مرحلة التعليم الجامعي بما يتناسب مع نتائج الثانوية العامة، بما يضمن توزيعًا عادلًا للفرص التعليمية. تبقى نسب قبول التمريض وطب البيطري مرتفعة نسبياً مقارنة ببعض التخصصات الأخرى، تدل على الإقبال المتزايد والحاجة الحيوية لهذه الكليات في سوق العمل.