«أوقات الصلاة» موعد أذان المغرب اليوم الخميس 5 يونيو 2025 في القاهرة والمحافظات

موعد أذان المغرب في القاهرة اليوم هو محط اهتمام كبير للمسلمين المتواجدين في العاصمة المصرية، حيث تكون هذه الصلاة منتظرة بفارغ الصبر خاصة خلال الشهر الهجري ذو الحجة الذي يحمل أهمية دينية كبيرة، حسب التوقيت المحلي للقاهرة، سيتم رفع أذان المغرب اليوم الخميس 5 يونيو 2025 الموافق 9 ذو الحجة 1446 هجريًا في تمام الساعة 7:54 مساءً.

موعد أذان المغرب في القاهرة وباقي مواعيد الصلاة

تُعد مواعيد الصلاة في مدينة القاهرة من أكثر المواضيع التي يبحث عنها المسلمون يوميًا، حيث يُعلن أن الصلاة القادمة بعد متابعة الموقع اليوم هي صلاة المغرب، ويمكنكم معرفة الموعد المحدد للصلاة بناءً على توقيت العاصمة المصرية، مواقيت الصلاة المتبقية اليوم الخميس 5 يونيو 2025 تتضمن:

  • وقت الإمساك: 03:59 صباحًا
  • أذان الفجر: 04:09 صباحًا
  • أذان الظهر: 12:54 ظهرًا
  • أذان العصر: 04:29 عصرًا
  • أذان المغرب: 07:54 مساءً
  • أذان العشاء: 09:26 مساءً

مع اقتراب وقت أذان المغرب، يفضل للمقيمين في القاهرة والمسافرين الالتزام بمواعيد الصلاة الرسمية، والتي تختلف قليلًا استنادًا إلى الموقع داخل القاهرة، يمكنكم متابعة المواقع المخصصة التي تحدّث مواقيت الصلاة لضمان الدقة.

التوقيت المحلي لموعد أذان المغرب في القاهرة

تُظهر الجداول اليومية لمواقيت الصلاة دوريةً واضحة في أوقات الشروق والغروب، حيث يتطابق توقيت غروب الشمس في القاهرة هذا اليوم مع وقت أذان المغرب وهو 7:54 مساءً، فغروب الشمس يعد بمثابة الإشارة الأساسية للتوقيت الدقيق لهذه الصلاة، يُنصح دائمًا بإعادة ضبط ساعاتكم لتحقيق التنسيق مع الوقت المحلي الرسمي للعاصمة.

الحدث التوقيت
شروق الشمس 05:54 صباحًا
غروب الشمس 07:54 مساءً

فوائد متابعة مواعيد أذان المغرب

الالتزام بمواعيد الصلاة بشكل عام ومتابعة ميعاد أذان المغرب في القاهرة بشكل خاص يعكس حرص المسلمين على أداء العبادات في أوقاتها الشرعية، حيث يتيح الالتزام بالمواقيت فرصة أكبر للتركيز والروحانية، ويزداد الطلب على مواعيد الأذان خصوصًا في الأيام المباركة كشهر ذو الحجة، اليوم يصادف وقفة عرفات، وهو يوم ذو مكانة دينية عظيمة لدى المسلمين حول العالم.

يمكنك الاعتماد على المواقع الرسمية وتطبيقات الهواتف الذكية لتحديد مواقيت الصلاة التي تشمل موعد أذان المغرب في القاهرة بدقة، وعدم الالتزام بالمواعيد ينجم عنه تأخير في أداء الفروض مما يفتقد جانبًا هامًا من روح العبادة والتقرب لله، ولهذا السبب، تبقى متابعة المواعيد الشرعية المحدثة أولوية للكثيرين، خاصة في الأيام المباركة.