أذكار الصباح ليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 مع الدعاء الحصين للحماية والسلام

حفظ الأذكار الصباحية يعد من أهم العادات التي يحرص عليها المسلمون كل يوم، لذلك يفضل الكثيرون قراءة أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 لبدء يومهم بذكر الله وطلب الحماية والبركة، مما يعزز الطمأنينة ويحصن النفس من الهموم والضيق.

أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 مع قراءة آيات الكرسي والمعوّذتين وسورة الإخلاص

يبدأ المسلم يومه بترديد آية الكرسي التي تتحدث عن عظمة الله تعالى: «اللَّهُ لاَ إِلَٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ…» فهي تحصين للنفس وجلب للسكينة، ثم قراءة سورة الإخلاص والمعوّذتين (الفلق والناس) ثلاث مرات كما ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام حين قال: «قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ، والْمُعَوِّذتَيْنِ… ثلاثَ مراتٍ، يكفيكَ مِنْ كلِّ شيءٍ»، وهذه الأذكار تحصن من الشرور والطاقة السلبية وتغسل القلب بنور الإيمان.

أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 وأدعية تحصينية تزيد الأمان والسكينة

تتضمن أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 مجموعة من الأدعية التي تُقال صباحًا لدرء الوساوس والهموم مثل: «بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ» تكرارها ثلاث مرات، وعبارة: «سبحانَ اللَّهِ وبحمدِه لا قوَّةَ إلاَّ باللَّهِ»، التي تمنح القلب راحة نفسية، بالإضافة إلى قول: «اللَّهمَّ بِكَ أصبَحنا، وبِكَ أمسَينا، وبِكَ نحيا وبِكَ نموتُ»، وكلها كلمات تزيد القوة الروحية وتفتح أبواب الرزق والبركة.

أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 وأحاديث نبوية تؤكد فضل الأذكار وثوابها

ورد في الحديث أن من قال: «رضيتُ باللَّهِ ربًّا، وبالإسلامِ دينًا، وبِمُحمَّدٍ رسولًا» غُفر له ودخل الجنة، كما ثبت أن من استغفر الله صباحًا ووثق به، يحفظه الله من كل مكروه ورزقه رحمة واسعة. كذلك، الاستمرار على أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 يجعل القلب متصلاً بالخالق ويمنحه الإحساس بالراحة رغم تحديات الحياة، ويؤدي إلى تقوية الصلة بالله مع كل وقت ذهب.

• قراءة آية الكرسي وأدعية الحماية صباحًا ثلاث مرات.
• ترديد سورة الإخلاص والمعوّذتين في الصباح والمساء.
• تكرار أذكار التوحيد والرضا عن الله.
• طلب العلم النافع والرزق الطيب والعمل المقبول في بداية اليوم.
• الاستغفار واللجوء إلى الله من الشدائد والوساوس.

مداومة أذكار الصباح اليوم الإثنين 10 نوفمبر 2025 توصل إلى جلب الخير والطمأنينة، فهي درع يحمي الإنسان من كل شر، وينير دربه بنور الله، وتبعث في النفس الطمأنينة والسكينة حتى في أحلك الأوقات، فتجعل المسلم في حفظ الرحمن واستقرار قلبي.